إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 29 يونيو 2009

أ‌- محكات كمية الحد الادنى من الاجابة الصحيحة مثل أن تعدد الطالبة ثلاث اسباب لغزوة بدر
ج-محكات نوعية نسبة الاجابة الصحيحةالتي ينبغي أن تظهرها الطالبة والتي تلتزم بتحقيقها كحد مقبول على تحقيق الهدف السلوكي أو معيار نوعي مثل دون أخطاء أو نسبة أخطاء لاتزيد عن 10%
أمثلة في صياغة الهدف السلوكي في الدراسات الاجتماعية تتضمن نص الهدف ,السلوك النهائي , الشروط ,المحك حسب نموذج ميجر كما هو في الجدول رقم ( )
نص الهدف
السلوك النهائي
الشروط
المحك(المعيار)
أن ترسم الطالبة خريطة مصر دون الرجوع إلى الاطلس خلال خمس دقائق
ترسم
دون الرجوع إلى الاطلس
معيار زمني
خلال خمس دقائق
أن تعدد الطالبة بشكل صحيح 80% من أسباب سقوط الدولة الأموية دون الرجوع إلى الكتاب
تعدد
دون الرجوع للكتاب
نسبة الاجابة الصحيحة (نوعي) 80% من الاجابة الصحيحة

معايير الصياغة الجيدة للأهداف السلوكية :-
1-أن يكون الهدف واضحاً ومحدداً :
فوضوح الاهداف السلوكية هو نقطة البداية في اقامة العملية التعليمية على أسس سليمة ولتوضيح ذلك إليك الهدفين الأتيين وهما
ان يزداد تعلق التلميذة بالتاريخ الاسلامي
أن تعدد التلميذة نتائج غزوة الخندق
لوتأملتي هذين الهدفين . ستجدي الأول غير واضح وغير محدد وشائع وعام أما الهدف الثاني فلقد حدد تحديدأً واضحاً ولذلك هو هدف جيد الصياغة
2-أن يكون الهدف قابل للقياس :
وذلك لمعرفة مدى ما تحقق من تعلم التلاميذ بواستطه تعلماً واضحاً وملموساً في واقعه العملي مثال ذلك :
أن تستنتج التلميذة النتائج المترتبة على دوران الأرض حول الشمس
3-أن يشتمل الهدف السلوكي على الحد الأدنى للأداء
أى يتضمن الهدف عبارة تبين أقل عمل ممكن أن يعمله التلميذ , وذلك لقياس مدى ما تعلمه التلميذ , فنستطيع أن نحكم بأن الهدف قد تحقق بمقدار كذا أوبنسبة كذا مثال :
أن تستنتج التلميذة ثلاث من خصائص البيئة الصحراوية وفي زمن قدره دقيقتين مستعينة بصورة فوتوغرافية
4- أن يصف الهدف ناتج التعلم ولايصف عملية التعلم
بمعنى أن يركز الهدف على ناتج التعلم وألا يكون مركزاً على عملية التعلم مثال :
أن تكتسب التلميذة معرفة عن خطوات حل المشكلات
أن تقترح التلميذة خطة مكتوبة تتضمن حلولاً مناسبة لمشكلة تلوث الهواء في المدن

5- أن يصف الهدف سلوك المتعلم وليس سلوك المعلم
بمعنى أن تصف الأهداف السلوكية سلوك التلميذ المتوقع حصوله عليه بعد عملية تعلمه وليس سلوك المعلم وتكتب في عبارات سلوكية بسيطة ومحددة مثال:
تعريف التلميذة معلومات عن الموارد الطبيعية
أن تمييز التلميذة بين الموارد الطبيعية المتجددة وغير المتجددة
ففي الهدف الأول ركزت المعلمة على نشاطها وأهملت التلميذة أما الهدف الثاني فقد تم التركيز على سلوك التلميذة وناتج تعلمها
6- أن يصاغ الهدف السلوكي بحيث يشتمل على أركانه الأساسية
أن + فعل سلوكي + التلميذة + مصطلح من المادة +الحد الأدنى للأداء +الظروف الخاصة مثال : أن تستخلص الطالبة النتائج السياسية لانتصار المسلمين في معركة حطين في خمس دقائق بعد شرح المعلمة
7- ألا يتضمن الهدف تعليم شيئين في وقت واحد
مثال أن تذكر التلميذة أسباب التلوث وطرق مكافحته
فالمطلوب هنا عملان في وقت واحد ويجب أن يحتوي الهدف السلوكي على فكرة واحدة حتى لايشتت ذهن التلميذات
أخطاء شائعة في صياغة الأهداف السلوكية
1- صياغة أهداف معرفية فقط
2- وصف سلوك المعلم وليس المتعلم
3- أن يكون الهدف وصف لفعل التلميذ لالناتج التعلم
4- عدم وضوح المقصود من الهدف
أهمية الأهداف السلوكية في الدراسات الاجتماعية
ترجع أهمية الأهداف السلوكية في الدراسات الاجتماعية إلى مايلي:
- أنها تستخدم كدليل لمعلم الدراسات الاجتماعية في عملية تخطيط الدرس - تساعد معلم الدراسات الاجتماعية في وضع أسئلة الاختبارات المناسبة ، حيث يضع أسئلة الاختبارات في ضوء الاهداف التدريسية المحددة سلفاً والتي يمكن قياس مدى تحقيقها
- تمثل الاهداف التدريسية معايير دقيقة يمكن استخدامها لاختيار أفضل طرائق التدريس المطلوبة وأنسب الانشطة والوسائل التعليمية
- تشير الأهداف التدريسية في مجال الدراسات الاجتماعية إلى نمط النشاطات المطلوبة لتحقيق التعلم الناجح
تصنيف الأهداف التدريسية

تم تصنيف الاهداف التدريسية إلى ثلاث مجالات هي:-
أ-المجال المعرفي ب- المجال النفس حركي
ج- المجال الوجداني
أولاً المجال المعرفي ( تصنيف بلوم Bloom) صنف بلوم هذا المجال
على ستة مستويات كما هو موضح في الشكل الاتي
التقويم
التركيب
التحليل
التطبيق
الفهم
التذكر
لايمكن للمتعلم في هذا المجال الوصول إلى مستوى معين دون تحقيق المستويات السابقة له وفيما يلي عرض هذه المستويات :
1- التذكر Knowledge يقصد به قدرة المتعلم على تذكر المعلومات سواء بالتعرف عليها أو باستدعائها من الذاكرة ، ويعتبر التذكر أدنى مستويات المعرفة ومع ذلك فإن هذا المستوى يعد الأساس اللازم لبناء مستويات المعرفة التي تعلوه
- أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى التذكر :
يذكر – يُعرف –يحدد- يتعرف على –يسمي –يعدد يسرد
أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى التذكر :
-أن تُعرف التلميذة المناخ
-أن تسمي التلميذة شهداء معركة مؤتة
2- مستوى الفهم Comperehension
يقصد به قدرة المتعلم على إدراك المعاني ،ويظهر ذلك بترجمة المادة من صورة إلى أخرينوالتفسير إما بالشرح أو الايجاز وبالتنبؤ بالنتائج والأثار وهذه المخرجات تأتي كخطوة تالية للتذكر
أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى الفهم :
يشرح ، يناقش ، يصف ،يفسر ، يعلل ، يوضح ، يعبر
- أمثلة للأهداف السلوكية عند مستوى الفهم
- أن تصف التلميذة تضاريس المملكة العربية السعودية
- أن تشرح التلميذه النشاط الاقتصادي في جمهورية مصر العربية
3-التطبيق Application
يقصد به قدرة المتعلم على استخدام ما تعلمه في مواقف جديدة تختلف عن تلك التي تم فيها تناول المعلومات أثناء دراستها
- أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى التطبيق :
- يطبق ، يحسب ، يجدول ، يربط، يستخدم ،يحل
- أمثلة للأهداف السلوكية عند مستوى التطبيق
- أن تستخدم التلميذة طريقة حل المشكلات في معالجة مشكلة نقص المياه - أن تحسب التلميذة المسافة بين الرياض ومكة على خريطة المملكة العربية السعودية باستخدام مقياس الرسم
4-التحليل Analysis











أكملي مايلي :-
1- يعرف التخطيط بأنه .................................................
2- يمكن تحديد عدة مبادئ اساسية يجب توافرها لضمان التخطيط السليم منها :
أ..................................ب...................................ج.................................د....................................3- يمكن التمهيد ( التهيئة ) للدرس بالوسائل الأتية :-
أ ...................................ب-..............................
ج-...................................د-.............................
4-يمكن للمعلم غلق الدرس عن طريق مايلي :
أ-..................................ب-................................
5-من أهم الشروط الواجب توافرها في الواجب المنزلي الجيد:
أ.......................................ب..............................ج....................................د.................................6-من أهم معايير صياغة الأهداف السلوكية :
أ...........................................ب...........................ج.........................................د..........................7- تتضح أهمية تحديد الأهداف الإجرائية فيما يلي :
أ...............................ب............................
ج............................د...............................


تصنيف الأهداف التدريسية

تم تصنيف الاهداف التدريسية إلى ثلاث مجالات هي:-
أ-المجال المعرفي ب- المجال النفس حركي
ج- المجال الوجداني
أولاً المجال المعرفي ( تصنيف بلوم Bloom) صنف بلوم هذا المجال
على ستة مستويات كما هو موضح في الشكل الاتي
التقويم
التركيب
التحليل
التطبيق
الفهم
التذكر
لايمكن للمتعلم في هذا المجال الوصول إلى مستوى معين دون تحقيق المستويات السابقة له وفيما يلي عرض هذه المستويات :
2- التذكر Knowledge يقصد به قدرة المتعلم على تذكر المعلومات سواء بالتعرف عليها أو باستدعائها من الذاكرة ، ويعتبر التذكر أدنى مستويات المعرفة ومع ذلك فإن هذا المستوى يعد الأساس اللازم لبناء مستويات المعرفة التي تعلوه
- أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى التذكر :
يذكر – يُعرف –يحدد- يتعرف على –يسمي –يعدد يسرد
أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى التذكر :
-أن تُعرف التلميذة المناخ
-أن تسمي التلميذة شهداء معركة مؤتة
2- مستوى الفهم Comperehension
يقصد به قدرة المتعلم على إدراك المعاني ،ويظهر ذلك بترجمة المادة من صورة إلى أخرينوالتفسير إما بالشرح أو الايجاز وبالتنبؤ بالنتائج والأثار وهذه المخرجات تأتي كخطوة تالية للتذكر
أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى الفهم :
يشرح ، يناقش ، يصف ،يفسر ، يعلل ، يوضح ، يعبر
- أمثلة للأهداف السلوكية عند مستوى الفهم
- أن تصف التلميذة تضاريس المملكة العربية السعودية
- أن تشرح التلميذه النشاط الاقتصادي في جمهورية مصر العربية
3-التطبيق Application
يقصد به قدرة المتعلم على استخدام ما تعلمه في مواقف جديدة تختلف عن تلك التي تم فيها تناول المعلومات أثناء دراستها
- أمثلة للأفعال السلوكية عند مستوى التطبيق :
- يطبق ، يحسب ، يجدول ، يربط، يستخدم ،يحل
- أمثلة للأهداف السلوكية عند مستوى التطبيق
- أن تستخدم التلميذة طريقة حل المشكلات في معالجة مشكلة نقص المياه - أن تحسب التلميذة المسافة بين الرياض ومكة على خريطة المملكة العربية السعودية باستخدام مقياس الرسم
4-التحليل Analysis
































أجيبي عن مفردات التقويم البعدي بذات الشروط والتعليمات الخاصة بالتقويم القبلي








































الوحدة التعليمية المصغرة :
ويطلق عليها أسماء عديدة مثل : الموديولات ، الحقيبة التعليمية ، الرزمة التعليمية ، والمقرر المصغر .وهي : وحدة تعليمية متكاملة ذاتياً تتيح للمتعلم التعلم بشكل فردي ذاتي من خلال مجموعة أنشطة تعليمية تعلمية متنوعة ،وتسمح للمتعلم بتقويم نتائج تعلمه ذاتياً
وترتكز الموديولات ، أو الوحدات التعليمية المصغرة على أسس أهمها :-
تفريد التعليم ،حيث يسمح للمتعلم أن يتقدم في العملية التعليمية وفقاً لقدراته ولإمكاناته الشخصية .ويتكون أي مويول تعليمي صغيراً كان أو كبيراً من عدة عناصر أساسية هي : صفحة الغلاف وتحمل عنوان الموديول والعناصر التي يتناولها ، والتمهيد أوالمقدمة ، ويعطي فكرة موجزة عن مضمون الموديول ، وأهمية دراسته ، وخطوات السير فيه ، والاهداف التي تصاغ بشكل سلوكي إجرائي ، والاختبار القبلي ، وأنشطة التعليم والتعلم ( محتوى الموديول ) ، والاختبار البعدي ، وأخيرأً نموذج إجابة الاختبارين القبلي والبعدي ، ثم قائمة المراجع الاضافية . ويمكن تقديم ،وحدات التعلم الذاتي هذه للمتعلم في شكل ورقي مكتوب ، أو في شكل إلكتروني يتم دراسته عبر جهاز الكمبيوتر .
مفهوم التدريس :-
لقد تطور التدريس خلال العقود القليلة الماضية تطوراً كبيراً حتى صار علماً له أصوله ، حيث يعرف علم أصول التدريس ( بيداجوجيا) PEDAGOGYبأنه : ذلك العلم المعني بدراسة أسس وعناصر منظومة التدريس ، واجراءات تصميم التدريس الناجح ، وطرق وأساليب واستراتيجيات ونماذج التدريس ، وكل ما يتعلق بعملية التدريس من قريب أوبعيد .وتتباين الأراء حول طبيعة عملية التدريس ، فهناك من ينظر إلى التدريس على أنه علم ، وهناك من ينظر إليه على أنه فن ، لكن النظرة التي تبدو سائدة بين المتخصصين في هذه الأيام تؤكد أن التدريس ليس علماً فقط ، وليس فناً فقط ، لكنه مركب متجانس متفاعل من العلم والفن معاً ويشير ( حسن زيتون ،1997) ظغلى نفس المعنى ، حيث يرى أن خبرة ممارسة التدريس في الواقع العملي تكشف لنا أن التدريس الفعال يتطلب كلا من العلم والفن معاً فلا غنى لأحدهما عن الأخر فعلم التدريس يمكن أن يزودنا بفهم واضح لطبيعة الموقف التدريسي ، ومتغيراته ، وأحداثه ، وبكيفية التخطيط له ، وتنفيذه ، وتقويمه ، في حين أن فن التدريس يزودنا بعدد من الفنون التي تمكننا من التعامل مع هذه المتغيرات والأحداث بشكل فوري ، ومتسارع ، معتمدين في ذلك على : سرعة البديهة وحسن التصرف ، والبصيرة النافذة ، وغيرها من الفنون
مهارات التدريس :-
المهارات SKILLS في اللغة جمع مهارة ، والمهارة مشتقة من الفعل "مهر" أى حذق وبرع . وقد وردت تعريفات عديدة للمهارة لكن معظم هذه التعريفات أجمعت على أن المهارة : هي القدرة على القيام بأي عمل من الأعمال بدرجة عالية من الدقة والسرعة مع الاقتصاد في الوقت ولبجهد المبذول وتتحدد المهارة بشرطين مجتمعين هما: دقة أداء ، وسرعته . وهاك أنواع عديدة من المهارات أهمها : المهارات العقلية ، والمهارات العملية ، والمهارات الاجتماعية ، ومهارات عنليات لعلم .............الخ
ويمكن تعريف مهارات التدريس TEACHING SKILLS بأنها " مجموعة من المهارات التي ينبغي توافرها في المعلم ، أو من يقوم بالتدريس عموماً لكي يتمكن من التخطيط لعملية التدريس ، وتنفيذها وتقويمها بنجاح وفعالية . وتضم مهارات التدريس : مهارات التخطيط للتدريس (صياغة أهداف الدروس سلوكياً، تحديد الوسائل التعليمية ، تحديد المدخل التمهيدي المناسب للدروس ، صياغة عناصر الدروس ، إعداد اسئلة لتقويم الدروس ، تحديد مجموعة مراجع للدروس ) ومهارات تنفيذ التدرريس ( مهارة التمهيد للدروس ، مهارة تبسيط محتوى الدرس ، ومهارة التنقل المنطقي بين عناصر الدروس ، ومهارة ومهارة الاستخدام الفعال للوسائل التعليمية أثناء الشرح ، ومهارة توجيه الأسئلة ، ومهارة استقبال الاسئلة والاجابة عنها ن ومهارة تنويع المثيرات داخل حجرة الدراسة ، ومهارة إدارة حجرة الدراسة ، ومهارة الغلق ) . كما تضم أيضاً مهارات تقويم التدريس( مهارة التقويم التمهيدي ، ومهارة التقويم البنائي ، ومهارة التقويم النهائي لناتج عملية التدريس في المتعلمين ، ومهارة الحكم على مدى جودة التفاعل أثناء التدريس ، ومدى إيجابية المتعلمين ، ومهارة التقويم الذاتي ، ومهارة تقويم كل عنصر من عناصر الدرس ، والحكم عليه ، وتحديد مواطن القصور فيه ..................الخ ) وتعد مهارات التدريس في أصلها مهارات اتصال تعليمي بين طرفين يقوم فيها المعلم بدور المرسل غالباً ، والمتعلم بدور المستقبل في كثير من الأحيان ، حول رسالة يمثلها المنهج التعليمي والشكل ( ) يوضح بإيجاز مهارات التدريس والعلاقة فيما بينها

هناك تعليق واحد:

فايزة الحسيني يقول...

موضوع مهارات التدريس من الموضوعات الهامة للطالبات المعلمات